عرب تايمز - خاص
اثارت مقالة للدكتور اسامة فوزي كنا قد نشرناها عام 2011 ضمن سلسة مقالات قارن فيها الدكتور فوزي بين العيش في امريكا والعيش في العالم العربي اثارت المقالة ردود فعل كبيرة بخاصة وان عنوانها كان ( مساجد ونصابون ) ... هذا رابط للنص الاصلي للمقالة في عرب تايمز
http://www.arabtimes.com/O.F/osama-all/doc70.html
وهذا رابط لجميع المقالات التي كتبها الدكتور فوزي عن الفرق بين حياة العرب في امريكا وحياتهم في دولهم
http://www.arabtimes.com/O.F/osama-all/doc122.html
ننشر فيما يلي بعض ردود الفعل على مقالة ( مساجد ونصابون ) كما وردت في مدونة الدكتور يونس حنون الذي اعاد نشر مقال الدكتور اسامة في صفحته ومعها تعليقات قراء مدونة الدكتور .. وقد نشر الدكتور حنون المقالة في 14 سبتمبر 2011 وهذا هو نصها وفي ذيلها تعليقات قراء صفحة الدكتور حنون
المحرر
هذه المقالة نشرت قبل ايام على موقع العرب تايمز
تنتقد وتكشف وتفضح حقائق يريد البعض ان نتعامى عنها
——————————————————————————————————————————————————————
مساجد …. ونصابون
اسامة فوزي
الحلقة السابعة
مساجد …. ونصابون
* سألني كثيرون بعد نشري للحلقات الست السابقة من هذه السلسلة ان كنت
ساتطرق الى العلاقات السياسية التي تربط امريكا بالعرب والموقف الامريكي
المعادي للفلسطينيين واحتلال العراق الى آخر هذه القضايا والملفات الساخنة.
* للتذكير فقط فان الهدف من هذه السلسلة كما ذكرت في المرات السابقة هو
تسجيل انطباعاتي وتجاربي الخاصة في شكل مقارنة بين مجتمعين مختلفين …..
المجتمع العربي الذي ولدت وعشت فيه 35 سنة …. والمجتمع الامريكي الذي اعيش
فيه منذ 19 عاماً متواصلة وساتطرق الى الملفات الساخنة المشار اليها اعلاه
في اطار هذا المسار وكلما كان ذلك ضرورياً لاني لا اريد ان اخلط الحابل
بالنابل ولان كون السياسة الامريكية تجاه العرب (بنت كلب) لا يعني بالضرورة
ان الحياة في عمان او دمشق افضل من الحياة في واشنطن وهيوستن وهذا يقودنا
بالتالي الى الحديث عن المسألة الدينية على اعتبار ان امريكا توصف – في
ادبيات المسلمين والشيعة مثلاً- بانها الشيطان الاكبر وكثيراً ما اقرأ
مقالات في صحف عربية او اشاهد برامج في فضائيات عربية تتحدث عن الفساد
الاخلاقي في امريكا والانحلال والابتعاد عن الدين الى آخر هذه المقولات.
* لا اكتمكم ان حكاية الانحلال الاخلاقي والديني كانت من اهم الاسباب التي
اخذتها بعين الاعتبار قبل ان اتخذ قرار الهجرة الى امريكا خاصة وان هذا
الموضوع كان مسلماً به بالنسبة لنا – نحن العرب- الذين لا زلنا الى يومنا
هذا نعتقد ان عواصمنا العربية اكثر تمسكاً بالدين والاخلاق والعادات
الحميدة من المدن الامريكية … وستصيبك الدهشة ذاتها التي اصابتني عندما
رميت عصا الترحال في امريكا عام 1984 لاكتشف ان العكس هو الصحيح وان بلادنا
هي الشيطان الاكبر وان مجتمعاتنا هي المنحلة والتي لا ضوابط شرعية او
قانونية لها .
* يكفي – مثلاً- انني لم اسمع حتى هذه اللحظة بوجود محل عام ورسمي للبغاء
في هيوستن لان البغاء القانوني او الرسمي ممنوع في امريكا في حين انني قدمت
الى امريكا من دولة اسلامية هي الامارات وكان على مرمى حجر من كلية زايد
الاول التي عملت بها في مدينة العين وفي منطقة اسمها ” ” الصناعية ” محل
رسمي للبغاء يعرف باسم ” سكة الخيل” يدار باشراف رجال الشرطة التابعين
للشيخ طحنون حاكم المنطقة وكان مقالي عن ” سكة الخيل” هو اول مقال انشره في
لندن بعد خروجي من الامارات باسابيع قليلة!! وقال لي الدكتور محمد الجمل
وكان طبيبا في جيش ابو ظبي ان جميع مرضاه يعانون من ” السفلس ” بسبب ” سكة
الخيل “.
* تسلحت – قبل هجرتي الى امريكا- بمئات الاشرطة الدينية وسجاجيد الصلاة
وكتب التفسير والحديث لاني كنت اعتقد اني مهاجر الى بلاد كافرة كما صورتها
لنا الكتب والصحف والمجلات وبرامج التلفزيون في بلادنا …. وبعد الاسبوع
الاول من وصولي الى مدينة هيوستن اكبر مدن ولاية تكساس والتي يسكنها خمسة
ملايين نسمة اكتشفت ان المساجد الموجودة في المدينة يزيد عددها عن ضعفي
المساجد الموجودة في مدينة العين التي اقمت فيها قبل ان انتقل الى دبي ثم
الشارقة مع فوارق اخرى اضافية لا تجدها متاحة للمساجد في معظم العواصم
العربية.
* فالمساجد هنا في امريكا معفاة من الضرائب وبامكانها جمع التبرعات
والمساعدات من عامة الناس دون ان تكون ملزمة بدفع ضرائب عنها وهي ذات
المزايا المتاحة لجمعيات النفع العام وللكنائس والمعابد اليهودية والبوذية
وغيرها.
* وبناء مسجد في امريكا لا يحتاج الى موافقة وزارة الاوقاف ومن قبلها
المخابرات العامة والعسكرية او جمعية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لانه
– ببساطة- لا توجد في امريكا وزارة اوقاف.
* وخطيب المسجد في امريكا حر في خطبته ولا يستوجب عليه ان يعرض خطبته على
وزارة الاوقاف او وزارة الاعلام او دائرة المخابرات للحصول على موافقة
مسبقة عليها كما هو الحال في جميع الدول العربية والاسلامية.
* والمصلي – هنا في امريكا- يصلي لانه يريد ان يصلي ولن تجد شخصاً بعصا
طويلة يضرب الناس على مؤخراتهم ايام الجمع لاجبارهم على الصلاة كما يفعل
شرطة جماعة الامر بالمعروف في السعودية .
* المصلي هنا اكثر تصالحاً مع ربه من المصلي في السعودية الذي يقاد الى
المسجد بالقوة لذا لن تعجب كثيراً عندما تجد ان معظم المجرمين او المنحرفين
في السعودية هم ممن اجبروا على اداء الصلوات الخمس … بالخيزرانة!!
* وفي هيوستن لا توجد طائفة مفضلة على اخرى فللشيعة مسجدهم الجميل الفاخر
وللسنة مساجدهم ايضاً وللاحباش مساجد … ولما قررت المخابرات الليبية ان
تلعب على الساحة الامريكية بدأت مخططها ببناية مساجد ليبية فاخرة غالية
السعر تجد فيها الكتاب الاخضر على الرفوف ذاتها التي تحمل نسخاً من القرآن
الكريم المطبوع في ليبيا ايضاً على ورق اخضر حذفت منه بعض الايات التي لم
تعجب القذافي!!
* هذه الحرية المطلقة للمساجد في امريكا هي التي تسببت بحالة الفلتان التي
اشرنا اليها في عرب تايمز عام 1987 اي قبل سنوات طويلة من احداث سبتمبر
خاصة في مجال جمع الاموال نقداً من الناس دون ان يعرف احد اوجه صرفها … ثم
تعيين عدد من النصابين في هذه المساجد كخطباء وائمة … وانتهاء بتحول بعض
المساجد في امريكا الى معسكرات تدريب على التخريب ومكاتب تجنيد للمجاهدين
في اربع انحاء الارض!!
* والحالات التي كتبنا عنها في عرب تايمز منذ عام 1986 وحتى اليوم كثيرة
وموثقة لعل ابرزها حالة الشيخ زاهر من هيوستن وحالة الشيخ معتز من دالاس
وحالة الشيخ عز الدين من شيكاجو وحالة الشيخ فاروق من شيكاجو ايضاً …
وانتهاء بالشيخ عمر عبد الرحمن الذي جاء من السودان الى نيويورك ليعلن
الحرب على المدينة التي يعيش فيها مع زوجته الخامسة التي تزوجها في نيويورك
بعد يومين من وصوله اليها.
* والشيخ زاهر بعث في مطلع الثمانينات الى هيوستن من قبل الازهر وكان اول
انجاز قام به هو الاشتراك بجميع مجلات الدعارة في العالم والتي كانت تصل
اليه على عنوانه في المسجد وليس في المنزل خوفاً من زوجته طبعاً وفتح
فضيلته في المسجد دكاناً للاحجية والتعاويذ وطرد الجان وتحبيل النسوان ولما
انتهت مدة اعارته واثناء وجوده في مطار هيوستن وقبل دقائق من ركوبه الطائرة
سحب على بطاقة البنك التي اعطيت له بضمانة المركز الاسلامي ودون ان يكون له
رصيد في البنك الاف الدولارات مرة واحدة … وهرب بها … ولا زالت هذه الاموال
بذمته رفض تسديدها للبنك الذي لاحق المركز الاسلامي بسببها وبطرفي مكاتبات
تمت بيت المسجد والازهر بخصوص الشيخ اللص .
* اما الشيخ معتز فكان المتعهد الرئيسي لتجنيد (المجاهدين) ابان الحرب
الافغانية مع السوفييت وكان يختار ضحاياه من صغار السن (القصر) ووفقاً
للمعلومات التي وردت الينا في حينه من والد احد الضحايا فان الشيخ كان
يتقاضى كوميشن على كل رأس!! وقد نشرنا بالتفصيل حكاية الشاب ابو غوش الذي
جند وارسل الى افغانستان وقيام اهله باسترداد ابنهم وملاحقة الشيخ وتحميله
مسئولية تجنيد ابنهم القاصر من اجل الكوميشن .
* حكاية الشيخ عبد المنعم اكثر طرافة فهذا الامام جاء الى هيوستن من شيكاغو
وكان يداوم في المسجد 24 ساعة وكلما قرأ القران بكى ولطم الخدود من شدة
الورع حتى انس له القوم وانقادوا له وسارعوا الى وضع مدخراتهم بين يديه
بخاصة عندما اعلن عن البدء باول مشروع لانشاء مزرعة (حلال) للابقار في
المدينة ستوزع اسهمها على المسلمين المشاركين وبعد ان جمع اكثر من نصف
مليون دولار قال للمصلين انه اشترى بها مزرعة للابقار قرب المطار هرب الشيخ
من هيوستن واكتشف المصلون انه لا توجد مزرعة ابقار ولا ما يحزنون …. اللهم
الا اذا كانوا هم التيوس والابقار الذين يسهل استغلالهم على هذا النحو …
وبعد قليل من البحث والتقصي الذي قامت به عرب تايمز – انذاك – علمنا ان
فضيلة الشيخ ليس شيخاً وانه نصاب محترف في مجال التأمين وانه خوزق عدة
شركات في شيكاغو قبل ان يهرب الى هيوستن فيطلق لحيته ويلعب دور عمر بن عبد
العزيز ويسرق نصف مليون دولار من مدخرات المسلمين ومن بينهم – للاسف- اطباء
ورجال اعمال وحملة شهادات عليا!!
* اما حكاية الشيخ علي فقد اثرناها قبل اعتداءات سبتمبر بشهر واحد فقط بعد
ان تحولت حكايته الى معركة قضائية في دالاس بين خصومه واتباعه ووردتنا في
حينه وثائق تثبت ان فضيلة الشيخ كان يقضي اوقاته على جهاز الكمبيوتر في
المسجد (شاتنغ) مع مواقع الجنس والعراة … وقال لنا المصلون انه كان يقطع
الصلاة بين الركعة والاخرى حتى ياخذ (بريك) يدخل خلالها الى غرفته بالمسجد
لمواصلة ال “تشات” مع مومسات الانترنت قبل ان يعود الى المصلين ليستكمل
امامتهم!!
* هذه الحرية المتاحة للمساجد في امريكا افرزت جمعيات ومنظمات تحول اصحابها
الى مليونيرية باسم الاسلام ومنهم من كان يعمل مع اجهزة المخابرات العربية
وجاء الكشف عن علاقة الدكتور عبد الرحمن العمودي اشهر الوجوه الاسلامية في
امريكا بالمخابرات الليبية والمؤامرة على حياة الامير عبدالله ليضع علامة
استفهام كبرى على معظم القيادات الاسلامية في امريكا بخاصة تلك التي تتعمد
افتعال المعارك مع المؤسسات والشركات الامريكية باسم الاسلام مما زاد من
عداء المجتمع الامريكي للمسلمين وهو العداء الذي توجته حماقات اسامة بن
لادن في الحادي عشر من سبتمبر.
* صحيح ان العيون الامريكية الامنية قد بدأت ترصد ما يدور في هذه المساجد
من نشاطات لا علاقة لها بالعبادة والتعبد ولكن الصحيح ايضاً ان المساجد في
امريكا لا زالت – رغم كل هذا- تتمتع بحريات اكبر بكثير من تلك التي تتمتع
بها في الدول العربية.
* لقد ضمن الدستور الامريكي حرية العبادة لذا لن تجد في المناهج المدرسية
الامريكية مقررات لتدريس الدين المسيحي او اليهودي … كما انك لن تجد في
الهويات وجوازات السفر اي ذكر لديانة حامل الجواز من باب ان هذه مسالة خاصة
بينه وبين ربه لا علاقة لوزير الاوقاف بها … ومع ذلك فان نسبة الالتزام
بالاداب والعقائد الدينية عند المسيحيين وحتى عند اليهود الامريكان ليست
فقط اكبر من نسبتها عند المسلمين وانما هي اكثر التزاماً وامانة واخلاصاً.
* جرب الطواف في ايام الاحاد على الكنائس في هيوستن ستجدها كومبليت وستجد
الكنائس جميلة نظيفة مزودة بكل احتياجاتها لان تبرعات المصلين لا تذهب الى
الجيوب والى مزارع الابقار الوهمية في حين ان اكثر المساجد في المدن التي
يكثر فيها المسلمون تنقصها السجاجيد والحصر والحمامات فيها – في الاغلب –
لا تعمل … واكثر المساجد الصغيرة عبارة عن دكاكين مستأجرة وليست بنايات
خالصة كما هو الحال بالنسبة للكنائس او المعابد اليهودية … او المعبد
الهندوسي الجديد الذي بني في هيوستن وتحول الى معلم سياحي من روعة بنائه.
* في هيوستن – مثلاً- جالية عربية كبيرة واسلامية كبيرة ولكنها موزعة بين
منظمات وجمعيات وطوائف تختلف حتى في تحديد مواعيد الصوم وليس في هيوستن
مدرسة عربية واحدة اللهم الا تلك المدرسة الباكستانية التي تزعم انها تدرس
اللغة العربية وتشفط من الطلبة رسوماً شهرية لا تتقاضاها حتى الجامعات
الامريكية … في حين ان لليهود مركزاً دينياً وثقافياً واحداً عملاقاً جميلاً
يحتل منطقة من اجمل ضواحي هيوستن ويقدم لاعضائه خدمات دينية واجتماعية
وثقافية من بينها تعليم اللغة العربية!!
* والانحلال الاخلاقي الذي تتحدث عنه الصحف العربية في امريكا غير موجود
الا في مخيلة اصحابه … والمقارنة في عدة نواحٍ قد لا تكون عادلة لان الكفة
ترجح دائماً لصالح الامريكي.
* في ابو ظبي – مثلاً- قانون معلن بعدم جواز بيع الكحول لكن هذا القانون لا
يعمل به ولم يتم اعلانه اصلاً الا لغاية واحدة وهو رفع اسعارها وبيعها عن
شركات مملوكة للشيوخ وحصر تعاطيها في فنادق وخمارات مملوكة للشيوخ ولا اكشف
سراً حين اعترف ان اول علبة بيرة ذقتها – لمجرد الفضول- في عام 1976 كانت
في خمارة فندق ستراند في ابوظبي المملوك لفضيلة الشيخ الخزرجي وزير الاوقاف!!
* ولما تنافس حكام الامارات على تهريب الخمور الى الدولة فتح حاكم عجمان
سوبرماركت لبيع الكحول جعل الدخول اليه متاحاً للجميع وكانت طوابير
السيارات تأتي من مختلف الامارات الى السوبرماركت للتبضع منه دون حسيب او
رقيب!!
* هنا في امريكا لا يحق لمن هو اقل من 21 سنة ان يشتري السجائر والكحول
واذا ضبط صاحب الدكان متلبساً ببيع سيجارة لانسان يقل عمره عن 21 سنة يتم
اغلاق محله وسحب رخصته وفرض غرامة مالية عليه وربما زجه في السجن ولا توجد
هنا استثناءات لذا عندما قامت ابنة جورج بوش الطالبة في جامعة ييل بشراء
علبة بيرة مستخدمة هوية صديقة لها لشراء الخمور قامت الشرطة باعتقال ابنة
الرئيس وحولت الى المحكمة وصدر عليها حكم قضائي غطته جميع وسائل الاعلام
الامريكية … بينما – في بلادنا العربية- يقوم ابناء الحكام بقتل الناس او
اعتقالهم دون ان تحاسبهم القوانين لانهم مع ابائهم فوق الدستور!!
* توجد في مدينة هيوستن سلسلة مخازن غذائية فخمة اسمها (راندلز) تقدم
للزبائن كل ما يحتاجونه من مواد غذائية ومعلبات ومشروبات باستثناء الخمور
رغم ان دخل الخمور في الدكاكين الصغيرة التي يمتلك اكثر من 60 بالمائة منها
عرب هو الدخل الرئيسي لهذه الدكاكين.
* ولما “طقست” على السر علمت ان اصحاب مخازن ” رانديلز ” العملاقة مسيحيون
من طائفة تعتبر تعاطي الخمور وبيعها من المحرمات والطريف ان مسلماً من رجال
الاعمال في المدينة التقط هذه الميزة فاخذ يفتح محلات لبيع الخمور قرب هذه
المخازن لعلمه بأن زبائن هذه المخازن الراغبين باقتناء الخمور سيفضلون
الدخول الى محلاته فور خروجهم من محلات رتنديلز … وتحول الرجل فعلاً الى
مليونير لا تراه الا في المناسبات العربية التي تقام في المركز الاسلامي
وقد طز الورع من بين عينيه طزاً!!
* لقد تأسلمنا – نحن المسلمين- في بلادنا اما بالعصا او بالوراثة ووجدنا
كتب الديانة مقررة علينا في المدارس والجامعات ولا اظن ان اثنين يختلفان
على ان درس الديانة واللغة العربية هي اكثر الدروس التي كنا نمل منها وانا
على استعداد للمراهنة بان ما قرأناه وحفظناه عن ظهر قلب من احاديث و آيات
وقصائد لا نذكر منها الان شيئاً!!
* كان التعليم – في بلادنا- ولا يزال يقوم على الاجبار والكذب والادعاء
وتلقين الطلبة كلاماً يجدون ممارسات معارضة له على الارض وفي الواقع حتى من
قبل المدرسين وكثيرة هي الاخبار المتواترة عن مدرس الدين او العربي الذي
ضبط وهو ينط على احد طلابه ولم يعد سراً ان الذين يدرسون الشريعة الاسلامية
في الجامعات لا يفعلون ذلك عن رغبة وانما يضطرون اليها لان معدلاتهم لم
تؤهلهم لدخول كليات اخرى … ولا زلت اذكر ان اغبي طلبة التوجيهي في الاردن
لم يكونوا يقبلون في الجامعة الاردنية الا في كلية “الشريعة” لذا فان اغلب
ائمة المساجد في الاردن من انصاف المتعلمين.
September 14, 2011 at 2:35 pm
عاشت ايدك د.يونس—هاي وين لكيته—- اكيد هسه رجال الطين–قصدي الدين–فسقوا للكاتب الرائع
September 14, 2011 at 2:47 pm
الاستاذ يونس
لا استطيع ان اقول الا بدون تعليق لان الاستاذ فوزي اعطى الموضوع حقه
لكن من الذي سيقرأ هذه المقاله الرائعه انهم من المثقفين الذين يدخلون على مدونتك وغيرها من المواقع الثقافيه ان المهم ان تصل هذه المقالات الى البسطاء من الذين لايزالون يعتبرون الامام هو اهل للثقه ورجل الدين لا يمكن ان يعمل المعصيات والكلاوات
September 14, 2011 at 3:40 pm
يعني د. يونس ان لم يكتب درر فهو ينشر درر الاخرين من المبدعين من امثال الاديب اسامه فوزي الذي لا يدخر جهداً لفضح الدجالين و المنافقين بدون حرج او مجاملات
الف شكر على هذه المقالة
September 14, 2011 at 5:53 pm
انا لا اعلم متى ينتبه المثقفون المخلصون لينهضوا لازالة العقول والافكار التي لا يزال اكثر الناس يتمسكون بها في اطاعة مثل هؤلاء الشيوخ الذين ومن الصغر علموهم على الاطاعة العمياء لهم .. لماذا لانهم لا يعرفون حقيقتهم حيث يضهرون الورع امام الناس في النهار ويخالفون كل الاديان السماويه في الليل وفي
الخفاء
September 14, 2011 at 6:03 pm
وفي مدينة ديترويت سمح لبعض العشرات من الباكستانيين ان يبنوا مسجدا ضمن مجمع سكني وليس على شارع عام كبير وبعد ان حصلوا على موافقة السكان وتم بناء المسجد اصروا على ان يتم الاذان بسماعات كبيره من خارج المسجد وقد هلع السكان من العجائز ان يسمعوا صوتا ضخما في فجر اليوم الاول وطالبوا بوقف وانزال السماعات من خارج المسجد ولتكون في داخله الا ان المسلمين الاكثر تحرشا اصروا على بقائها وذهبوا للمحاكم لتحكم لهم والمشكله ان المحكمه لم تستجب لمطالب السكان العجزه وحكمت لصالح اخواننا من شياطين المسلمين !!!
September 14, 2011 at 6:26 pm
شكرا لك يادكتور يونس على المقاله الرائعه التي وفيت حقها وفعلا هذا الواقع
علمونا في بلادنا ان بلاد الغرب مستهترين وكفره وصايعين ويفترون بالشوارع ليل ونهار باحثين عن الجنس الرخيص
هل من المهاجرين الى بلاد الغرب رائ ما قيل لنا حقا؟؟!!!
September 14, 2011 at 6:45 pm
شكراً دكتورنا العزيز على تعريفنا بالكاتب الذي لم أكن أعرفه بصراحة لكن أثق بتقييمك ووصفك له بالكاتب الكبير. سوف أبحث عن مقالاته الأخرى. ولدي تعليق بسيط هو تأكيد على كل ما ذدره عن الحياة في أميركا كوني أعيش فيها أيضاً وكانت عندي نفس الأفكار عنها قبل مجيئي إليها وتغيرت أفكاري تماماً.
September 14, 2011 at 6:52 pm
الأخت سارة أحمد
في المدينة التي أعيش فيها في ولاية كاليفورنيا أشاهد في بعض ليالي الجمعة والسبت فتاة أو اثنتين يتمشين في الشارع الرئيسي للبلدة وتبدو عليهن علامات مريبة. هل يجيب هذا عن سؤالك؟
تحياتي
September 14, 2011 at 7:00 pm
حياك ربي دكتور يونس على هذا الاختيار الرائع , فكل كل ما أورده الكاتب حقيقة بعينها , و بما اني اقطن في اوربا منذ أكثر من عقدين , لم يسألني احد من مواطنين هذه البلاد عن ديني و اتجاهي العقائدي الا اللهم من حسب نفسه ناطقا رسميا عن الاسلام , و ما أدراك ما هؤلاء الناطقين , على سبيل الذكر لا الحصر , فلان من الناس اصبح امام هههه و هو معروف عنه اجلكم الله بأنه لوطي …. يعني ينصح الناس و هو ….. و الاخر امام في نفس المنطقة يملك شقق و عقارات في احد البلدان العربية و هو مقيم هنا و حسب العقد الاجتماعي اي عقد اللجوء انساني كان او سياسي هو الابلاغ عن اي ثروة خارج البلد الذي تستجدي منه المساعدات الشهرية ,, و الاخر يحرم ابنائه من ابسط متطلبات الحياة ليوفر بعض النقود ليصبح ابنائه جزءا من عصابات للسرقه و المخدرات ووو القائمة تطول ,,,, الجميع يجب ان يدركوا بأن الخطأ في بنية الانسان الفكرية لا في اي دين منزل , لأن اغلب الاديان هي تدعوا الى القيم الانسانية و المثل العليا , أما العبادات فيها فهي علاقة عمودية بين الرب و الانسان , و اهم علاقة هي العلاقة الأفقية بين الانسان و اخاه الانسان .. للأسف أصبح الاسلام السياسي الذي يدعوا اليه الحكام و الملوك و القادة السياسيين هو الشماعة التي يعلقون عليها اخطاء المجتمع المكبوت على انفاسه و اتخذه ستار و خندق يتخندقون خلفه لستر عوراتهم , و لأن الاسلام السياسي الذي يدعون اليه اصبح بل هو أجوف لأنه خال من القيم و المثل العليا التي تنهى عن الضرر بالمجتمع ككل
و لكم مني أجمل التحايا
September 15, 2011 at 2:59 am
هنالك عبارة تقول (ان اروع الكتب هي التي تروي لك ما تعرفه انت اصلا ) وهي من رواية جورج اوريل الشهيرة 1984 …احسنت الاختيار د يونس لتضاف هذه المقالة الى موقعك الغني اساسا بمقالاتك الرائعة واللي دائما تدوس على الجرح…المصيبة اننا بالفعل منذ صغرنا ولحد الان نتعرض لعملية غسيل دماغ مقصودة غالبا عن امريكا والغرب ونجد ان الكراهية لامريكا خصوصا نشات في اجيالنا حالها حال مقدساتنا التي لايمكن المساس بها ….وانت اذ تجرات وتكلمت كلمة او جملة في حق امريكا فانك اقل ما تواجه به هو نظرات الشك والازدراء وكانك كفرت بالمقدسات …وممكن ان تتهم بالعمالة او ان الامريكان غاسلين دماغك.!!…ولاني منذ صغري لم اتقبل كل ما يقال لي ولا اصدق شيئا الا عندما اتاكد منه بنفسي وبالادلة القاطعة فاني اكتشفت ان 99 % مما قيل لنا هو اكاذيب وخيالات ….والمصيبة ان معظم الناس يرددون الاكاذيب التي يسمعوها وبصورة عمياء لا لشي الا لانها تتطابق مع اوهامهم وادمغتهم المغسولة بالتيزاب….وبغض النظر عن السياسة الامريكية التي عليها ماخذ كثيرة والتي هي بالمناسبة انا اراها بالرغم من كل هذا اشرف وانبل من سياسات دول العربان والمسلمين …وشوفوا صدام حسين مثلا بس طلعله شوية ريش بعد حرب ايران وصارت له قوة عسكرية بلع الكويت بليلة سودة واعلنها محافظة عراقية !!! وهو عمل صفق له الكثير من العراقيين والعرب ..فعلى هذا المنطق ممكن لامريكا ان تحتل العالم كله…اقول بغض النظر عن السياسة الامريكية فاني اكتشفت ان امريكا هي بلد يحتضن ويشجع كل اصحاب الابداع العلمي والفكري والانساني وان نتاج هذا البلد الذي تشكل من بشر خليط من العالم كله اغرق البشرية وما زال يرفدها بشتى انواع الاختراعات العلمية والفكرية والتي لا يستغني عنها العربان والمسلمين يوما واحدا واولهم المجاهدون الذين كل همهم قتل اكبر عدد ممكن من الامريكين ومن ثم الذهاب للقاء اكبر عدد ممكن من الحور العين ……..والجرح كبير د يونس والكلام لا ينتهي في هذا الموضوع ويراد له كتب…. مرة ثانية….احسنت الاختيار والى مزيد لعلنا نحاول ان نبذر بذرة اصلاح وتنوير لمجتمعاتنا المتخلفة ونجعل العالم كله مكان احسن واجمل
September 15, 2011 at 5:25 pm
وما اصابكم من سيئة فمن انفسكم ومااصابكم من حسنه فمن عند الله”
فأنظر ما اصاب المسلمين
وما حال غيرهم
واشر من المثاب ومن المعاقب
September 16, 2011 at 1:58 am
الاخ الكريم د.يونس
الاخوه والاخوات القراء الكرام
اسامه فوزي صحفي فلسطيني من بلدة ترشيحا وكان من سكان الاردن واسقطت عنه الجنسيه الاردنيه “لقلة ادبه” كما يقول هو بنفسه ,هاجر الى الامارات وعمل بجريدة الفجر الاماراتيه ومن ثم هاجر الى امريكا واسس جريدة عرب تايمز.انا من المدمنين على قراءة جميع مقالاتاة والحقيقه انا مصاب بهذا الادمان منذ عام 2004 عندما وصلتني مقاله من مقالاته بواسطة صديق ولا ابالغ عندما اقول ان تسليتي الوحيده في كثير من الاوقات هي اعادة قراءة مقالاته لدرجه انني حفظت القسم الكبير منها.اسامه فوزي ناقد ساخر والكلمات التي يسطرها في مقالاته اعتبرها دواء يشفي العليل ويريح الاعصاب.واحده من امنيات حياتي ان التقي بهذا العملاق لان امثاله قليلون جدا في هذا الزمن وكل مقاله يكتبها تصلح ان تكون درسا في القيم الانسانيه والاخلاق وتستحق ان تدرس الى حكام هذا الزمن واصحاب الحل والربط بمصائر الشعوب والحقيقه مايشدني الى كتابات الاخ يونس هو التقارب الكبير بين اسلوب الاثنين في الكتابه والنقد.للاسف الشديد د.اسامه فوزي من المغضوب عليهم في جميع الدول العربيه وموقعه ممنوع في جميع البلدان العربيه او في معظمها وموقعه هو
http://www.arabtimes.com/
ولغرض منح الفرصه للقراء العرب للطلاع على كتاباته اعتقد يمكن الاطلاع عليها من خلال الفيس بوك لانه قريبا انشا صفحه في الفيس بوك لهذا الغرض وهذا هو الرابط
http://arabic-media.com/newspapers/americas/arabtimes.htm
بالمكان قراءة جميع مقالات اسامه فوزي من خلال النقر على اسمه في يمين الموقع
تحياتي لكم جميعا واتمنى لكم الاستمتاع بمقالات هذا العملاق
September 16, 2011 at 11:34 am
شْجاب شْوَدّى؟ و لو أن هاي المقالة بيها هواية حقائق مؤلمة، تره إخوان يُونسنا إبن حنون هواية أضبط. آني معليّه. آني أُفضِل مقالات د يونس و عندي إحساس أنه رأيه يختلف ببعض النقاط. أشوف تفكير يونسنا أوضح . أشو آني ماشوف بيها أي شي أنه عجمان و ابو ظبي غضوا النظر و باعوا بالسابق أو ديبيعون هسه كحول. اللي ما يريد لا يشتري وآبوك الله يرحمه. و كذلك، مو زين جمعوا الكلجية بمكان واحد بدال ما يعوفوهم يفتحون بين بيوت الناس الشرفاء؟. هو أكو مدينة بالعالم ماكو بيها كلجية؟ على الأقل الإماراتيين ما ديدَّعون بيها و عايفين الناس على راحتها وما يغصبون الناس على الورع والتقوى ومن جوّه ليجَوَّه يخَتِّلون ربع العرك بالعماميم
September 17, 2011 at 3:02 am
الاخت سارة
انا اقيم في هيوستن \تكساس و كل ما اورده الكاتب صحيح تماما … انا لا اقول ان المجتمع هنا مثالي بالمقاييس العامة لكنه يكاد يكون مثالي بمقياس احترام الانسان كانسان و ما يشمل ذلك من فرعيات. المشكلة في مجتمعاتنا ان عقدة النقص الموجودة لدى البعض الذين لايرتضون لانفسهم ان يقروا و يعترفوا بان المجتمعات الغربية هي الرائدة في احترام الفرد و حقوقه و هي واقعا افضل من مجتمعاتنا تجعلهم يتهكمون و ينتقدون و يعيبون على المجتمعات الغربية سلوكهم و تقاليدهم واصفين اياهم بالفسق و الفجور لانهم لايشبهوننا و هذا خطأ فادح اذ لا يمكن تقييم مجتمع ذو تقاليد مختلفة على اساس تقاليدنا الشرقية و هنا اسال هؤلاء المتشدقين لو ان احدهم خلق في تلك المجتمعات هل سيعيب عليهم ما يفعلون؟ الجواب كلا طبعا لذا انا اعيب على الفرد الشرقي الذي يسلك في المهجر سلوك يخالف تقاليده المحافظة لكن ليس لي الحق ان اعيب على المجتمع الغربي بعض السلوكيات التي لااقعلها حسب تقاليدي … و كلمة اخيرة،، المجتمع الغربي محترم جدا و يقدس العائلة .
تحياتي للجميع
September 18, 2011 at 1:23 pm
في المقالة، يقول اسامة فوزي ما يلي: [وقال لي الدكتور محمد الجمل وكان طبيبا في جيش ابو ظبي ان جميع مرضاه يعانون من ” السفلس ” بسبب ” سكة الخيل “.]
“جميع مرضاه” ؟ هل هذه حقيقة أم مبالغَة؟
ولو أني أتفق مع أسامة فوزي في أغلب المقالة، كلي أمل أن المسألة هي غلطة مطبعية ليس إلا، أنا لا أستسيغ أسلوبَ نَسْبِ روايةٍ صعبة َالتصديق إلى شخص آخر (طبيب في جيش ابو ظبي). هذا أسلوب يٌذَكِرني بالمتطرفين (من رَبُعنا الله يحرسهم) الذين ينسبون أقوال مشكوكة الصحة إلى “أكبر العلماء في الغرب” وهم بريئين منها. كل ذلك بهدف إعطاء مصداقيّة لإدعائات لا تصدق. إن كان الدكتور محمد الجمل حقا قد قال هذا الكلام، وأن اسامة فوزي حقا صدّقه، أرجو ألا يتوقع اسامة فوزي مني أن أُصدِق ذلك و بدون إعتراض.
September 20, 2011 at 1:46 am
الاخ الكريم محمد العبيدي
د.اسامه فوزي ناقد ساخر وقليل الادب لدرجه انه يصف نفسه باقذر العبارات في بعض الاحيان وهذا كله من اجل ان يوصل فكره معينه فيستعمل اسلوب المبالغه للتاكيد على فكرة الموضوع.
ومن يقرا مقالات اسامه فوزي كلها سيجد الكثير من العبارات والجمل التي لايقوى على ذكرها معظم كتاب النقد واعتقد انه متاثر كثيرا باسلوب المرحوم محمود السعدني. والمضحك في شخصية واسلوب اسامه فوزي انه اسس مجله واطلق عليها اسم “البعبوص”واصدر منها عدة اجزاء وعندما التقى بمحمود السعدني عرفه على الحاضرين باسم صاحب مجلة البعبوص ثم ساله “هو انت قفلت البعبوص ليه يا اسامه”وهذا الحوار منشور في احدى مقالاته ومعظم مقالاته تهدف الى النقد والسخريه وهذا هو اسلوبه الذي يتبعه
لذلك الكثير من القراء يطلقون عليه اسم الوقح وبنفس الوقت فهو من المغضوب عليهم في كل الدول العربيه وعلى اية حال هذه هي قناعته وعلى القارئ ان يفهم مابين السطور في كتاباته.كثير من مقالاته عناوينها مضحك مثل “تفو عليك يا اسامه فوزي”وعلى ما اعتقد نشرها احد محرري عرب تايمز واسمه زهير جبر الذي يبدوا من خلال كتاباته انه متاثر جدا باسلوب اسامه فوزي وسبب هذا العنوان للمقاله هو شتيمه تلقاها من قارئه على شكل مقاله عنواها هكذا فسالوه ماذا نفعل فقال لهم هذه احسن مقاله صالحه للنشر
والتحذير الذي ينشره في موقعه يقول بامكانك الاقتباس من موقعنا واعادة النشر ولكن يجب ان تشير الى المصدر والا سنقل ادبنا عليك
تحياتي الخالصه
September 21, 2011 at 6:44 am
نقول عليها ارزاق
ورزق اصحاب العمائم علي درجة بلاهة القطيع، علي وزن رزق الهبل علي المجانين، ولن يتعلموا، وما اسهل النصب بأسم الله حتي ولو تحولت اماكن العبادة الي اوكار للمحتاليين، والقانون لا يحمي المغفليين، وكل احتيال وانتم بخير
September 21, 2011 at 11:19 am
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الله لا يغيِّر ما بقوم حتى يغيِّروا ما بأنفسهم
وحسبي الله ونعم الوكيل ع كلماً اتخذ الدين الاسلامي غطاء لتحقيق غايته الدنيئة
الله يلطف ويرحم أمة مثل هذه النمونه المذكورة شيوخهم
November 13, 2011 at 5:33 am
شكرا دكتور
مقالة للضحك والبكاء على واقع الحال
November 16, 2011 at 3:07 pm
Dr. Younis
I salute you. Do think though the problem is in out they believe or in the way they behave? I wounder!!
December 27, 2011 at 1:56 pm
correction!
Dr. Younis
I salute you. Do you think ,though, the problem lies in the way they believe or in the way they behave/ I wonder!